يقول الشاعر

ولست بميال الى جانب الغنى
                    اذا كانت العلياء في جانب الفقر

الكفاف هو الغنى

يقول الشاعر

إن كان لا يغنيك ما يكفيكا
                       فكل ما في الأرض لا يغنيكا

لازم أهل العلم

إن كنت تعلم ما أقول    وما تقول ، فأنت عالم
أو كنت تجهل ذا وذاك   فكن لأهل العلم لازم

من حكم الشعر

إذا نزل الغمام بأرض قوم
                   رعيناه وإن كانوا غضابا
 

الوقت

من لا يقضي بعض الوقت في صناعة شيئا لا يمكن أن يكون رجلا حرا.

الغنى غنى النفس

من رسائل الامام جابر بن زيد رضي الله عنه، فإن أفضل الكيس التقى، وإن أفضل الغنى غنى النفس، وإن أفضل الفاقة فاقة النفس.
من يستغن بنفسه يحسن ظنه، ومن يفتقر بنفسه يسوء ظنه.

يقول الشاعر:

كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي
                                        بأن يدي تبلى ويبقى كتابها
وأعلم أن الله يسألها غدا
                  فيا ليت شعري ما يكون جوابها

يقول الشاعر
وأكل كسيرة في جنب بيتي    احب إلي من أكل الرغيف 
ولبس عباءة وتقر عيني        أحب إلي من لبس الشفوف                                           

من خفف من أعباء الناس أثقالهم، كان من كبار النافعين في هذه الحياة

إهداء

أنا لا أهدي إليكم ورقا              غيركم يرضى بخبز وورق
إنما أهدي إلى أرواحكم            فكرا تبقى إذا الطرس احترق

 

قال الشاعر :
لا يعجبنك من جليس خطبة
                        حتى تكون مع المقال أصيلا
ان الكلام من الفؤاد وانما
                       جعل الكلام على العقول دليلا

قالو في الحرب
"عندما يعلن الاغنياء الحرب فالفقراء هم الذين يموتون"

حكمة اليوم  

حسب المرء دينه ، وماله ، وكرمه ، وأصله ، وعقله ، ومروءته ، وخلقه .

القرآن شافع مشفع ، من جعله أمامه قاده الى الجنة ، ومن جعله خلف ظهره ساقه الى النار والعياذ بالله

أعقل لسانك إلا في أربعة: حق توضحه ، وباطل تدحضه، ونعمة تشكرها ، وحكمة تظهرها

يقول الشاعر

إذا كـــــــان أمـــــر الله أمرا يقدر       فكيف يفر المرء منه ويحذر
ومن ذا يرد الموت أو يدفع القضا       وضربته محتومة ليس تعبر

يا كتابي أفنيت فيك شبابي *** وربيع الشباب غض الاهاب

يأ أنيسي عند ابتعاد الصحاب *** وجليسي في وحدتي يا كتابي

الكمال أن لا يعيب الرجل أحدا بعيب فيه مثله، حتى يصلح ذلك العيب من نفسه، فانه لا يفرغ من اصلاح عيب حتى يهجم على آخر.

على المرء أن لا يستخف بثلاثة : العلماء، الحاكم والاخوة ، فإن من استخف بالعلماء ذهبت آخرته، ومن استخف بالحاكم ذهبت دنياه، ومن استخف بالأخوة، ذهبت مروءته .

منقذ البشرية
يقول الفيلسوف الإنجليزي "برنارد شو" في كتابة (محمد) "ان العالم احوج ما يكون الى رجل في تفكير محمد، هذا النبي الذي وضع دينه دائما موضع الاحترام والاجلال ، فانه اقوى دين على خضم جميع المدنيات، خالدا خلود الابد ، واني أرى كثيرا من بني قومي قد دخلوا هذا الدين على بينة، وسيجد هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة (يعني أوروبا) ان رجال الدين في القرون الوسطى ونتيجة للجهل أو التعصب ، قد رسموا لدين محمد صورة قاتمة، لقد كانوا يعتبرونه عدوا للمسيحية، لكنني اطلعت على أمر هذا الرجل فوجدته أعجوبة خارقة، وتوصلت الى انه لم يكن عدوا للمسيحية، بل يجب ان يسمى منقذ البشرية ، وفي رأيي أنه لو تولى العالم اليوم لوفق في حل مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها"


English philosopher "Bernard Shaw," says in his book (Mohammed), "The world desperately needs to be a man in the thinking of Muhammad, the prophet who always put his religion the subject of respect and reverence, it is the most powerful religion on the midst of all civilizations, forever eternal immortality, and I think many of the children national had entered this religion aware, and will find this religion wide scope in this continent (ie Europe) that the clergy in the Middle Ages as a result of ignorance or intolerance, religion has painted a grim picture of Mohammed, have they considered an enemy of Christianity, but I looked at this man I found Marvel superhero, and concluded that it was not an enemy of Christianity, but must be called the savior of mankind, and in my opinion that if the world today took over in solving its problems so as to ensure peace and happiness for the entire humanity. "